دخول
ترجمة النص
المواضيع الأكثر نشاطاً
مواضيع مماثلة
الساعة الآن
طرق التدريس وأهميتها في تدريس التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
طرق التدريس وأهميتها في تدريس التاريخ
طرق التدريس وأهميتها في تدريس التاريخ
تعتبر
طريقة التدريس من عوامل نجاح المنهج المدرسي أو من عوامل فشله ، فطريقة
التدريس التي يتبعها المعلم في تنفيذ المنهج سوف يترتب عليها تحقيق
الأهداف التعليمية المحددة أو عدم تحقيقها ، مع التسليم أنه لا توجد طريقة
تدريس معينة يمكن أن نقول عليها أنها أفضل طريقة تدريس أو أنها أفضل من
الطرق في جميع الأحوال، حيث أن طريقة الإلقاء قد تكون صالحة ومثالية في
أحد الدروس ولكنها ليست صالحة لدرس آخر .
وهكذا فإن طرق
التدريس تتنوع تنوعاً كبيراً تبعاً لتنوع الموقف التعليمي، وفى الدرس
الواحد قد يستخدم المعلم أكثر من طريقة أو أسلوب تدريس حيث يبدأ المعلم
باستخدام المناقشة في شرح العنصر الأول من عناصر الدرس ثم بعد ذلك عندما
ينتقل إلى العنصر الثاني يستخدم طريقة الإلقاء بهدف تعريف الطلاب لمعلومات
وحقائق تاريخية معينة تم تحديدها مسبقاً في أهداف الدرس، وعندما ينتقل إلى
العنصر الثالث قد يثير مشكلة معينة ويطلب من الطلاب مناقشتها وحلها وهنا
يلجأ إلى طريقة حل المشكلات ، وهكذا فإن استخدام المعلم لطرق عديدة في
التدريس يؤدى إلى إثراء العملية التعليمية ويساعد على مواجهة ظاهرة الفروق
الفردية بين الطلاب، كما يساعد المعلم على اختيار الطريقة المناسبة لمستوى
الطلاب والإمكانيات المتوفرة التي يمكن استخدامها في إثراء الموقف
التعليمي .
ومن طرق التدريس التي يمكن استخدامها في
تدريس التاريخ بالمرحلة الثانوية " طريقة الإلقاء – طريقة المناقشة –
طريقة التعيينات – طريقة حل المشكلات – طريقة الاكتشاف – طريقة القدوة –
طريقة القصة – طريقة تمثيل الأدوار – طريقة الرحلات والزيارات الميدانية –
طريقة الأحداث الجارية - طريقة التعلم الذاتي " .
ومن الطرق التي
يمكن استخدامها في تدريس التاريخ "طريقة التفكير الناقد ـ وطريقة التفكير
الإبداعي – واستراتيجية التعليم التعاوني– وطريقة التمثيل (المسرح).
ولقد
أدى التنوع في طرق التدريس إلى وقوع معلمي التاريخ في حيرة فأي الطرق
يستخدمون ، وأي الطرق يتركون ، وأي الطرق أفضل من غيرها ، وحتى لا يقع
معلم التاريخ في تلك الحيرة عليه أن يراعى مجموعة من المعايير عند اختياره
طريقة التدريس المناسبة.
- أن تكون مناسبة لأهداف الدرس .
- أن تكون مثيرة لاهتمام الطلاب نحو الدراسة .
- أن تكون مناسبة لنضج الطلاب .
- أن تكون مناسبة للمحتوى .
- أن تكون قابلة للتعديل إذا تطلب الموقف التدريسى ذلك .
- أن تراعى الفروق الفردية بين الطلاب.
- أن تكون مناسبة للموقف التعليمي .
- أن تساعد الطلاب على تنمية التفكير .
- أن تسمح للطلاب بالمناقشة والحوار .
- أن تسمح للطلاب بالعمل فرادى وجماعات .
- أن تسمح للطلاب بالتقويم الذاتي .
- أن تتيح للطلاب فرصة القيام بزيارات ميدانية .
- أن تتيح للطلاب فرصة استخدام كتب أخرى غير الكتاب المدرسي .
-أن تنمى في الطلاب روح الديمقراطية .
طريقة التدريس من عوامل نجاح المنهج المدرسي أو من عوامل فشله ، فطريقة
التدريس التي يتبعها المعلم في تنفيذ المنهج سوف يترتب عليها تحقيق
الأهداف التعليمية المحددة أو عدم تحقيقها ، مع التسليم أنه لا توجد طريقة
تدريس معينة يمكن أن نقول عليها أنها أفضل طريقة تدريس أو أنها أفضل من
الطرق في جميع الأحوال، حيث أن طريقة الإلقاء قد تكون صالحة ومثالية في
أحد الدروس ولكنها ليست صالحة لدرس آخر .
وهكذا فإن طرق
التدريس تتنوع تنوعاً كبيراً تبعاً لتنوع الموقف التعليمي، وفى الدرس
الواحد قد يستخدم المعلم أكثر من طريقة أو أسلوب تدريس حيث يبدأ المعلم
باستخدام المناقشة في شرح العنصر الأول من عناصر الدرس ثم بعد ذلك عندما
ينتقل إلى العنصر الثاني يستخدم طريقة الإلقاء بهدف تعريف الطلاب لمعلومات
وحقائق تاريخية معينة تم تحديدها مسبقاً في أهداف الدرس، وعندما ينتقل إلى
العنصر الثالث قد يثير مشكلة معينة ويطلب من الطلاب مناقشتها وحلها وهنا
يلجأ إلى طريقة حل المشكلات ، وهكذا فإن استخدام المعلم لطرق عديدة في
التدريس يؤدى إلى إثراء العملية التعليمية ويساعد على مواجهة ظاهرة الفروق
الفردية بين الطلاب، كما يساعد المعلم على اختيار الطريقة المناسبة لمستوى
الطلاب والإمكانيات المتوفرة التي يمكن استخدامها في إثراء الموقف
التعليمي .
ومن طرق التدريس التي يمكن استخدامها في
تدريس التاريخ بالمرحلة الثانوية " طريقة الإلقاء – طريقة المناقشة –
طريقة التعيينات – طريقة حل المشكلات – طريقة الاكتشاف – طريقة القدوة –
طريقة القصة – طريقة تمثيل الأدوار – طريقة الرحلات والزيارات الميدانية –
طريقة الأحداث الجارية - طريقة التعلم الذاتي " .
ومن الطرق التي
يمكن استخدامها في تدريس التاريخ "طريقة التفكير الناقد ـ وطريقة التفكير
الإبداعي – واستراتيجية التعليم التعاوني– وطريقة التمثيل (المسرح).
ولقد
أدى التنوع في طرق التدريس إلى وقوع معلمي التاريخ في حيرة فأي الطرق
يستخدمون ، وأي الطرق يتركون ، وأي الطرق أفضل من غيرها ، وحتى لا يقع
معلم التاريخ في تلك الحيرة عليه أن يراعى مجموعة من المعايير عند اختياره
طريقة التدريس المناسبة.
- أن تكون مناسبة لأهداف الدرس .
- أن تكون مثيرة لاهتمام الطلاب نحو الدراسة .
- أن تكون مناسبة لنضج الطلاب .
- أن تكون مناسبة للمحتوى .
- أن تكون قابلة للتعديل إذا تطلب الموقف التدريسى ذلك .
- أن تراعى الفروق الفردية بين الطلاب.
- أن تكون مناسبة للموقف التعليمي .
- أن تساعد الطلاب على تنمية التفكير .
- أن تسمح للطلاب بالمناقشة والحوار .
- أن تسمح للطلاب بالعمل فرادى وجماعات .
- أن تسمح للطلاب بالتقويم الذاتي .
- أن تتيح للطلاب فرصة القيام بزيارات ميدانية .
- أن تتيح للطلاب فرصة استخدام كتب أخرى غير الكتاب المدرسي .
-أن تنمى في الطلاب روح الديمقراطية .
abo fatimah- مراقب عام
- عدد المساهمات : 126
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 42
مواضيع مماثلة
» تدريس الاملاء...................................................
» التعليم الأولي و الإبتدائي:التقديم و البرامج و حصص التدريس
» الحركة الانتقالية الخاصة بهيأة التدريس برسم 2010 حركات انتقالية
» التعليم الأولي و الإبتدائي:التقديم و البرامج و حصص التدريس
» الحركة الانتقالية الخاصة بهيأة التدريس برسم 2010 حركات انتقالية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى